5 Essential Elements For التعلق العاطفي المفرط
5 Essential Elements For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
تركيا والأردن: أتفقنا على ضرورة محاربة داعش ودعم أمن واستقرار سوريا… أنقرة – دمشق – عمان – الناس نيوز :: قالت
حاول أن ترضي نفسك وتمارس هوايات تجعلك تشعر بتقدير الذات والرضى عن الذات، مثل ممارسة الألعاب الرياضية.
عندما يكون التعلق العاطفي متوازنًا وآمنًا، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقة. حيث يعزز من بناء الثقة بين الطرفين، ويشجع على التواصل الجيد والتفاهم العاطفي.
وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه "ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه".
إنَّ التعلُّق العاطفي هو التعريف الأكثر وضوحاً للعلاقات التي يتماهى فيها طرف في شريكه، ويذوب فيه إلى الحد الذي يُخسره شخصيته وكينونته، فينفصل عن واقعه الاجتماعي والعائلي والعملي ويصبح الشريك هو محور الكون بالنسبة إليه، ويصبح مجرد التفكير في اليوم الذي سوف تتداعى فيه هذه العلاقة أقرب إلى التفكير في نهاية العالم.
مشاكل صحية طويلة الأمد: مثل ارتفاع ضغط الدم نتيجة القلق المستمر.
يكون هذا النوع من الارتباط لدى الأطفال الذين لا يشعرون بتفهم تعرّف على المزيد مقدمي الرعاية لاحتياجاتهم لذا يتعلمون سريعاً أنهم لا يمكنهم الاعتماد عليهم لتلبية احتياجاتهم بشكل منتظم.
بعد بناء الثقة بالنفس، تأتي خطوة هامة في رحلة التعافي من التعلق المرضي، وهي تعزيز الحد الذاتي والاستقلالية العاطفية.
من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.
يمكن استخدام الدواء لإدارة الاضطرابات النفسية المتزامنة مثل الاكتئاب أو القلق جنبًا إلى جنب مع العلاج لاضطرابات التعلق.
أقرأ المزيد اقامة علاجية فاخرة لعلاج التعلق العاطفي المرضي العلاج في سويسرا أقرأ المزيد
أشارت الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يعانون من صدمة الارتباط قد يكونون عرضة لزيادة خطر التعرض لاضطراب الهوية الانفصالية.
غرد هل أنت مُحب لشخصٍ ما لدرجة أنك لا تريد الابتعاد عنه؟ إذًا ربما أنت تُعاني من التعلق العاطفي، وهذا التعلق يحتاج إلى حلول. تابع المقال للمزيد.
اشغل تفكيرك في الموسيقى والبحث والقراءة، والأعمال اليدوية.